منشوراتي في وسائل التواصل حول زيارة البابا للعراق وقضية الديانة الابراهيمية
صراعنا مع محتل يجهد لإحراق بلادنا، وآخر لاغتصاب أرضنا حتى النهر
من جاء لاقناعنا بأنها “خلافات دينية”.. فهو: محتال! مهما علا شأنه!
****************
الواضح والغامض من الزيارة
المشروع صه يوني خطير الاهداف-هذا أكيد
زيارة البابا لا فائدة منها اطلاقا للعراق- هذا أكيد ايضا
تحويل الاحتلال والاغتصاب والتطبيع إلى “خلافات دينية” وحلها بالكلمات المنمقة، عملية احتيال مخزية لا شرف فيها هدفها تخدير الضحية ليسهل ذبحها-اكيد
ما سيتحقق من الهدف ومدى ضرره-غير واضح لكن مقلق
**************
لا تستصغر فعالية الأداة، لأنك لا تعرف كيف تستعملها
زيارة البابا “البريئة” لبولونيا، كانت من أهم أدوات تحطيم الكتلة الاشتراكية!
***************
بيتنا يحترق بنيران الاشرار الذين يدخلون الدواعش الينا لذبحنا، ويقصفون منا كل من تحرك منا طالبا كرامته الانسانية، وانت تطلب منا بدلا من المقاومة، أن “نصلي معا ونسير معا”؟ معذرة، فحكماؤنا حذرونا أن لا نثق بمن يحمل هذا الخطاب!:
شريعتي: إذا كان بيتك يحترق، ودعاك احدهم للصلاة، فهو محتال
*************
يطلب منا أن نسير وأن “لا نتوقف عن النظر الى النجوم”!!
هل تأتي الحلول من النجوم؟
اليس جديرا بمن يسير مثلنا في ارض مليئة بالأفاعي والمطبات، ان ينظر إلى الأرض حين يسير؟: